دخيل الله يَا جرحي .. تصَد تشوف لِك صِرفَه
أنَا أوجعنِي كِبر حَجمِك , وَ أنته بَالحشَا باقِيّ !!
دخِيل الله كَمْ تملِك مِن أسبَاب الوَجَع غِرفَه
وَ أنَا رويَانْ مَافينِي .. وَ كفِك بَالعطَا سَاقِيّ
تطِل أشيَائي مِنْ وَجهِك , وَ أفتَح بالهَلا شُرفَه
ترَانِي كَارهن هَالحَال , وَلكِن وشّ أنَا لاقِي !!
أقولْ اليُوم تتعَدَل .. يقُوم الحَظ مِن طرفَه
وَ يلبَسّ لَه قناعِن صَلب , لأوجَاع الزَمنْ وَاقِيّ
يطِير الحِلم مِن عِيني , لنَاظِر مَامَلك ظَرفَه
طَلقتَه للسمَا حِرن حرَامْ يعِيشّ بأحدَاقِيّ !!
أمَانِي كَامِنَه فِيني , أوْ إنهَا بسّ كذا ( حِرفَه )
تمُوتْ اليُوم وَ أدفنهَا .. وَ أغيبهَا بمشرَاقِيّ
فتَحتْ الجَرح أتطَمَنْ / برَا وَ لا وَقفْ ذَرفَه
لقِيتَه حَيّ بأسبَابِنْ ,, توسِع كِل مَا ضَاقِيّ !
عليكْ الله يَا جرحِيّ .. تصِد تشُوف لَك صِرفَه
أنَا وَ الله مَا فِيني , أرِد أصَاحِبْ أورَاقِيّ !